اتباع حمية الكيتونية يتطلب كمية منخفضة من البروتين، مما قد لا يكون مناسبًا للرياضات العنيفة مثل الملاكمة ورفع الأثقال والمجهود البدني العنيف. الرياضات العنيفة قد تزيد من إفراز الكورتيزول وتحفيز الإنسولين، مما يتطلب كمية عالية من البروتين في الطعام. نظام الكيتو المنخفض في البروتين يمكن أن يحمي الكتلة العضلية، ولكنه قد لا يكون كافيًا لتلبية احتياجات الرياضات العنيفة.
بالتالي، يمكن أن تكون الرياضات مثل الأجهزة الكارديو والمشي والسباحة ورفع الأثقال الخفيفة هي الأكثر ملاءمة مع حمية الكيتونية، حيث أنها لا تتطلب كميات عالية من البروتين. إذا كنت تخطط لممارسة الرياضة العنيفة، سيؤثر قرارك على مستوى الحرق في حال الرغبة بخسارة الوزن